ليس معتقلو الرأي في الإمارات وحدهم من يعاني داخل السجون، بل هناك قلوب خارجها تفجرت ألَما ومعاناة تحرقاً للقاء واحد .. بعضهم توفي وآخرون ما زالون ينتظرون .. هذا هو حال أهالي المعتقلين.