على الرغم من تأكيد د. أنور قرقاش أن الإمارات عدلت سياساتها بشأن حقوق الإنسان وقررت تعزيز التعاون مع آليات الأمم المتحدة إلا أن الواقع أثبت أن هذه التصريحات كانت مجرد أكاذيب، خاصة ما يرتبط بمعتقلي الرأي في البلاد.