ما إن وطئت قدماه الأراضي الفرنسية، حتى انهالت عليه الشكاوى فيما يتعلق بتعذيب النشطاء والمدافعين عن حقوق الإنسان في الإمارات، فهل يقدم القضاء الفرنسي على خطوة جريئة لاعتقال المطلوب للعدالة أحمد الريسي ، أم أن منصبه في (الإنتربول) سيحميه؟